" كن مصليا و لا تكن تاركا للصلاة " للشيخين محمد حسين يعقوب و محمد حسان



عنوان الحلقة :  كن مصليــا و لا تكن تاركا للصــلاة
الإنتاج :  قناة الروضة الفضائية
معلومات عن فيديو الحلقة:  MB 50  -  RMVB  -  22Mn
معلومات عن الحلقة الصوتية : MB 28  -  MP3  -  20Mn

" كن مصليا و لا تكن تاركا للصلاة " الحلقة المميزة من برنامج كن أو لا تكن للشيخين محمد حسين يعقوب و محمد حسان حلقة مرئية و كذلك وفرت حلقة سمعية صوتية حصريا على مدونة أمير العرب
موضوع الحلقة كان حول " الصلاة " من حيث وجوبها على المسلم و فضلها العظيم ، و إثم من تركها و ما يتخلف عنها . 
قام الشيح محمد حسين يعقوب بطرح الكثير من الأسئلة حول عمود الدين الصلاة و تكفل الشيخ محمد حسان بالتعليق السلفي حول ذلك فأرجو الإستفادة للجميع خاصة و في ظل هذه الفتن الكثيرة التي لا تحصى .  
فالصلاة هي صلة العبد بربه و من تركها فقد قطعها ، و في ذلك ما ذكر الشيح محمد حسان في فضل الصلاة في الحديث النبوي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " تَحْتَرِقُونَ تَحْتَرِقُونَ فَإِذَا صَلَّيْتُم الفَجْرَ غَسَلَتْهَا، ثُمَّ تَحْتَرِقُونَ تَحْتَرِقُونَ فَإِذَا صَلَّيْتُم  الظُّهْرَ غَسَلَتْهَا، ثُمَّ تَحْتَرِقُونَ تَحْتَرِقُونَ فَإِذَا صَلَّيْتُم العَصْرَ غَسَلَتْهَا، ثُمَّ تَحْتَرِقُونَ تَحْتَرِقُونَ فَإِذَا صَلَّيْتُم المَغْرِبَ غَسَلَتْهَا، ثُمَّ تَحْتَرِقُونَ تَحْتَرِقُونَ فَإِذَا صَلّيْتُم العِشَاءَ غَسَلَتْهَا ُثُمَّ تَنَامُونَ فَلا يُكْتَب عَلَيْكُمْ حَتَّى تَسْتَيْقِظُوا " و معنى تحترقون : أي تحترقون بالذنوب و المعاصي .

ملاحظة هامة : 
أولا: إليك أقوى قارئ للملتميديا يدعم HD لمشاهدة فيديو الحلقة دون أي مشكل

ثانيا: إليك أخف و أقوى برنامج لقراءة الحلقة الصوتية دون أي مشكل 

ثالثا: إليك أخف و أقوى برنامج لنسخ و حرق الحلقة الصوتية على قرص للاستفادة منها و أنت في سيارتك 






SHARE

yassinovic90

السلام عليكم و رحمة الله، أنا yassinovic90 صاحب مدونة أمير العرب " amirarb.blogspot.com " ، هوايتي كرة القدم و تعلم اللغات و التدوين ، أهتم بالإعجاز القرآني كثيرا ، أنا هنا للمساعدة فلا تترددوا في مراسلتي بزيارة مدونتي و بالضغط على زر " اتصل بنا " في القائمة العلوية لمدونتي .

  • Image
  • Image
  • Image
  • Image
  • Image
  • Image
    Blogger Comment
    Facebook Comment

0 التعليقات:

إرسال تعليق